·         تعريف الورشة (مبسط)

ورشة تدريبية تهدف إلى تعريف المربين والأمهات بأهمية الألعاب التعليمية في تنمية مهارات الأطفال وتنشيط قدراتهم المعرفية والاجتماعية. تقدم الورشة أمثلة عملية وأساليب مبتكرة لاختيار الألعاب المناسبة وتصميم أنشطة تفاعلية تدمج التعليم بالمتعة، مما يقوي الروابط الأسرية والتربوية ويحفز حب التعلم لدى الأطفال.

·         الفئة المستهدفة

• الأمهات والآباء الراغبون في توظيف اللعب في تعليم أطفالهم وتنمية مهاراتهم
• المربون والمعلمون في رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية
• العاملون في الحضانات ومراكز الأنشطة الترفيهية للأطفال
• المهتمون بتطوير مناهج وأساليب تعليمية تفاعلية

·         مدة الورشة

ساعتان مكثفتان

·         طريقة الورشة

• عرض تقديمي مختصر: يوضح الأسس النظرية لاستخدام الألعاب التعليمية.
• تمارين عملية تفاعلية: يشارك فيها المربون والأمهات لتصميم وتحليل نماذج من الألعاب التعليمية.
• مناقشات جماعية: لتبادل الخبرات والأفكار حول أفضل الوسائل والألعاب المناسبة للأطفال بمختلف الأعمار.
• تطبيق فوري: محاكاة عملية وتقديم تغذية راجعة كي يتمكن المشارك من تطبيق ما تعلمه مع الأطفال مباشرة.

محاور الورشة

1.    مفهوم الألعاب التعليمية وأهدافها: الفرق بين اللعب الترفيهي واللعب التعليمي، والأسس التربوية الداعمة.

2.    فوائد الألعاب التعليمية: دورها في تنمية المهارات اللغوية والحركية والاجتماعية والذهنية.

3.    معايير اختيار الألعاب: ملاءمتها للعمر والمرحلة النمائية وتوافقها مع الأهداف التربوية.

4.    تصميم أنشطة الألعاب: كيفية التخطيط لنشاط تعليمي ممتع وتوظيف الوسائل المتاحة.

5.    طرق دمج اللعب بالتعلم: أمثلة عملية على دمج المهارات الحسابية واللغوية في الألعاب.

6.    التحديات والحلول: التعامل مع تشتت الانتباه، وقلة الموارد، والفروق الفردية بين الأطفال.

7.    التقييم والمتابعة: كيف يُقاس أثر الألعاب التعليمية على نمو الطفل وتطوره.

·         ماذا ستستفيدين كمربية من هذه الورشة؟

• التعرف على أحدث الأساليب في تصميم الألعاب التعليمية وتطبيقها.
• اكتساب مهارات عملية لتنويع أساليب التدريس وجعل عملية التعلم أكثر تشويقًا.
• القدرة على اختيار ألعاب تفاعلية مناسبة لمراحل نمو الأطفال وقدراتهم.
• توظيف اللعب لتعزيز العلاقة الإيجابية بين الطفل والمربية/الوالدين.
• تطوير مهارات التقييم والمتابعة لقياس مدى استفادة الطفل من الأنشطة.
• إثراء البيئة التعلمية بأفكار جديدة وفعّالة لتجديد حماس الأطفال نحو التعلم.